ISLAMIC PUBLISHING

السلطان المظلوم والشهيد الذي استطاع أن يقول «قِفْ!». لانقراض الدولة بروح الإقدام التي فيه
السلطان الثاني والثلاثون من سلاطين بني عثمان
والده «السلطان محمود الثاني» ووالدته السيدة «پَرْتَوْنِيَالْ» صاحبة الحسنات والخيرات. جلس على العرش عام 1861م، ومدة سلطنته 14 عامًا، كان سلطانًا ذكيًّا وصاحب غيرة وهمّة، تعلم تعليمًا جيدًا منذ أن كان صغيرًا

هذا الكتاب  يتناول الأخلاق السامية التي أحضرها رسول الله صلى الله عليه وسلم للبشرية والتربية النبوية كانت إكسير (المعرفة السرية) المجتمع الجاهلي نصف الوحشي والمجهول من الإنسانية، والذي أضحى في مدة قصيرة مجتمع الصحابة رضوان الله عليهم الذين ما يزال تاريخ الإنسانية يغبطهم، وأحدثوا مدنية الفضائل الخيالية. تربى هذا النبي السامي  صلى الله عليه وسلم في مجتمع أمي، ولكن بالكتاب العزيز الذي أنزل عليه أصبح مصدر إضاءة مكتبات الدنيا كلها، ملأ القلوب بالحكمة والأسرار والمعرفة فشرعت المنابر والمحاريب والكراسي تدرس دروس حقيقة الحق سبحانه وتعالى، بروحانية وفيض وبركات النبي والكتاب العزيز الذي أنزل عليه. رسول الله  صلى الله عليه وسلم أُرْسِلَ رحمة للعالمين، والكتاب العزيز الذي أحضره أصبح مرشدا لنيل سعادة الدارين

هذا الكتاب هو حصيلة عمل مضن ودقيق. فعلاوة على أنه يقدم لنا تسلسلا تاريخيا لحياة سيدنا محمد ، يبرز من ناحية أخرى شخصيته النموذجية، ويبحث عن إجابات لهذا السؤال: كيف يستطيع المسلم ان يكون قدوة للآخرين؟ كما يحاول أن يبرز لنا خصال المسلم المثالي. إنه ، على حد تعبير القرآن الكريم، الأسوة الحسنة. ولقد انعكست أخلاقه العالية على جمال روحه وجسده ووجهه. وتجلت خاصية الأسوة الحسنة في حياته التعبدية وأدبه ولطفه وشجاعته ورحمته صلى الله عليه وسلم. وكان عليه الصلاة والسلام أسوة حسنة دائما في علاقاته الاجتماعية، وفي حسن معاملته للأيتام والشيوخ والنساء والفقراء، فهو صلى الله عليه وسلم الذي أدبه ربه فأحسن تأديبه و علمه فأحسن تعليمه، وشرفه بجعله أشرف مخلوق في هذا الكون. إن هذا الكتاب النادر لمؤلفه عثمان نوري طوباش يقدم للقراء شخصية النبي محمد العظيمة في صورة باقة جميلة. ولعله يكون بداية جميلة لقربنا الروحي من سيدنا رسول الله. الكتاب زاخر بالآيات والأحاديث الشريفة، بالاضافة الي عرض لبعض النماذج المضيئة من حياته صلى الله عليه وسلم، ولذلك لابد وأن يكون هذا الكتاب مرجعا أصيلا لدى كل مسلم

مقطع صوتي مدَّته ساعة و25 دقيقة من كتاب (العثمانيون) لفضيلة الشيخ عثمان نوري طوبَّاش، يتناول حياة السلطان العثماني محمد الفاتح وحكمه وفتوحاته الكبيرة

يتحدث المؤلف في هذا الكتاب عن أولياء الله عز وجل الذين كانوا يحاولون جاهدين طوال حياتهم الوصول إلى الإحساس بالعدم وإنكار الذات، متغلبين على الإحساس بالغرور والإعجاب بالنفس. وكانوا يقولون: إذا بقي أي حرف من الغرور عند أي إنسان، فلا يمكن أن يكون ولياً لله عز وجل ، ذلك لأنه يلزم إزاحة ستار الغرور أولاً، حتى يتمكن العبد من الاهتداء لطريق عظمة الله تعالى. ولهذا فإن القلوب تقول: عندما تنصرف أنت ، يبقى الخالق

مقطع صوتي مدَّته 50 دقيقة من كتاب (العثمانيون) لفضيلة الشيخ عثمان نوري طوبَّاش، يتناول حياة السلطان العثماني سليمان القانوني وحكمه وفتوحاته الكبيرة وقصص معبِّرة

مقطع صوتي مدَّته ساعة يتحدث فيه الشيخ موسى طوبَّاش رحمه الله عن التصوف

مقطع صوتي مدَّته 11 دقيقة من درس للشيخ عثمان نوري طوبَّاش

وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ الأنبياء، 107 يتناول المؤلف في هذا الكتاب صفة عظيمة من صفات الرسول الكريم وهي الرحمة التي تحدث عنها القرآن الكريم وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ الأنبياء، 107 فكل ما هو موجود في الكون يستفيد من هذه الرحمة. للإنسان بالأخص نصيب أوفر منها. كل ما ننعم به وكل المكرمات الإلهية التي وهبت لنا بشمس الرحمة وكل الجمال وكل المقاييس وغيرها، إنما هي تجليات تلك الرحمة.. تلك الرحمة، ويا لها من رحمة، تتجلى في جمال ألوان أجنحة فراشة، ولطف وردة تفتحت، وظرف أزهار الربيع، والمزايا الأخلاقية التي تسمو بالإنسان إلى أحسن تقويم، والفضائل الإلهية التي نشأ عليها الكثير من العباد. هي جميعاً آياتٌ وتجلياتٌ من رحمته، تجليات من رحمته.. لا تبلغ البشرية السعادة والخلاص إلا بفضل معايير الأخلاق العظيمة لتلك الشخصية القدوة الفريدة.فهو رحمةٌ. هو حبيب الله الرحمن الرحيم الذي وهبه المعراج.وهو رحمةٌ. لولاه لتحولت الأرض صحارى موحشة
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ الأنبياء،  107 يتناول المؤلف في هذا الكتاب صفة عظيمة من صفات الرسول الكريم وهي الرحمة التي تحدث عنها القرآن الكريم وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ الأنبياء،  107 فكل ما هو موجود في الكون يستفيد من هذه الرحمة. للإنسان بالأخص نصيب أوفر منها. كل ما ننعم به وكل المكرمات الإلهية التي وهبت لنا بشمس الرحمة وكل الجمال وكل المقاييس وغيرها، إنما هي تجليات تلك الرحمة.. تلك الرحمة، ويا لها من رحمة، تتجلى في جمال ألوان أجنحة فراشة، ولطف وردة تفتحت، وظرف أزهار الربيع، والمزايا الأخلاقية التي تسمو بالإنسان إلى أحسن تقويم، والفضائل الإلهية التي نشأ عليها الكثير من العباد. هي جميعاً آياتٌ وتجلياتٌ من رحمته، تجليات من رحمته.. لا تبلغ البشرية السعادة والخلاص إلا بفضل معايير الأخلاق العظيمة لتلك الشخصية القدوة الفريدة.فهو رحمةٌ. هو حبيب الله الرحمن الرحيم الذي وهبه المعراج.وهو رحمةٌ. لولاه لتحولت الأرض صحارى موحشة

وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ الأنبياء، 107 يتناول المؤلف في هذا الكتاب صفة عظيمة من صفات الرسول الكريم وهي الرحمة التي تحدث عنها القرآن الكريم وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ الأنبياء، 107 فكل ما هو موجود في الكون يستفيد من هذه الرحمة. للإنسان بالأخص نصيب أوفر منها. كل ما ننعم به وكل المكرمات الإلهية التي وهبت لنا بشمس الرحمة وكل الجمال وكل المقاييس وغيرها، إنما هي تجليات تلك الرحمة.. تلك الرحمة، ويا لها من رحمة، تتجلى في جمال ألوان أجنحة فراشة، ولطف وردة تفتحت، وظرف أزهار الربيع، والمزايا الأخلاقية التي تسمو بالإنسان إلى أحسن تقويم، والفضائل الإلهية التي نشأ عليها الكثير من العباد. هي جميعاً آياتٌ وتجلياتٌ من رحمته، تجليات من رحمته.. لا تبلغ البشرية السعادة والخلاص إلا بفضل معايير الأخلاق العظيمة لتلك الشخصية القدوة الفريدة.فهو رحمةٌ. هو حبيب الله الرحمن الرحيم الذي وهبه المعراج.وهو رحمةٌ. لولاه لتحولت الأرض صحارى موحشة

وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ الأنبياء، 107 يتناول المؤلف في هذا الكتاب صفة عظيمة من صفات الرسول الكريم وهي الرحمة التي تحدث عنها القرآن الكريم وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ الأنبياء، 107 فكل ما هو موجود في الكون يستفيد من هذه الرحمة. للإنسان بالأخص نصيب أوفر منها. كل ما ننعم به وكل المكرمات الإلهية التي وهبت لنا بشمس الرحمة وكل الجمال وكل المقاييس وغيرها، إنما هي تجليات تلك الرحمة.. تلك الرحمة، ويا لها من رحمة، تتجلى في جمال ألوان أجنحة فراشة، ولطف وردة تفتحت، وظرف أزهار الربيع، والمزايا الأخلاقية التي تسمو بالإنسان إلى أحسن تقويم، والفضائل الإلهية التي نشأ عليها الكثير من العباد. هي جميعاً آياتٌ وتجلياتٌ من رحمته، تجليات من رحمته.. لا تبلغ البشرية السعادة والخلاص إلا بفضل معايير الأخلاق العظيمة لتلك الشخصية القدوة الفريدة.فهو رحمةٌ. هو حبيب الله الرحمن الرحيم الذي وهبه المعراج.وهو رحمةٌ. لولاه لتحولت الأرض صحارى موحشة

وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ الأنبياء، 107 يتناول المؤلف في هذا الكتاب صفة عظيمة من صفات الرسول الكريم وهي الرحمة التي تحدث عنها القرآن الكريم وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ الأنبياء، 107 فكل ما هو موجود في الكون يستفيد من هذه الرحمة. للإنسان بالأخص نصيب أوفر منها. كل ما ننعم به وكل المكرمات الإلهية التي وهبت لنا بشمس الرحمة وكل الجمال وكل المقاييس وغيرها، إنما هي تجليات تلك الرحمة.. تلك الرحمة، ويا لها من رحمة، تتجلى في جمال ألوان أجنحة فراشة، ولطف وردة تفتحت، وظرف أزهار الربيع، والمزايا الأخلاقية التي تسمو بالإنسان إلى أحسن تقويم، والفضائل الإلهية التي نشأ عليها الكثير من العباد. هي جميعاً آياتٌ وتجلياتٌ من رحمته، تجليات من رحمته.. لا تبلغ البشرية السعادة والخلاص إلا بفضل معايير الأخلاق العظيمة لتلك الشخصية القدوة الفريدة.فهو رحمةٌ. هو حبيب الله الرحمن الرحيم الذي وهبه المعراج.وهو رحمةٌ. لولاه لتحولت الأرض صحارى موحشة